یعد الخبز المکون الأهم في الغذاء السوري، حیث یعتمد غالبیة السکان على مادة الخبز في الوجبات الثلاثة، ویرتفع استهلاك مادة الخبز في زمن الأزمات، حیث یتم تعویض المواد الغذائیة المفقودة بزیادة استهلاك الخبز. قبل الأحداث الدائرة کانت کافة المخابز وبمختلف قطاعاتها العام والخاص والمشترك تتلقی دعماً من الحکومة السوریة لإنتاج مادة الخبز، حیث تقدم الحکومة السوریة الطحین ومادة المازوت والخمیرة بأسعار مدعومة للمخابز مقابل إنتاج الخبز وتوزیعه بسعر مدعوم.