منذ مطلع تشرین الثاني/نوفمبر 2017 ،بدأت وتیرة الأعمال العسکریة بالتصاعد في ریف حماة الشرقي، حیث بدأ
النظام السوري وحلفاؤه بقصف القرى الخاضعة لسیطرة قوات المعارضة في ناحیتي الحمراء والسعن التابعتین
لمحافظة حماة تمهیداً لانتزاع سیطرتها من قوات المعارضة.
لقد أدّت الأزمة المستمرة في سوريا إلى تعطيل الأنظمة الاقتصادية، وإضعاف العلاقات المجتمعية، والحدّ من الوصول إلى أشكال الدعم